السلام عليكم..
كل عام وأنتم بألف خير، أعاده الله علينا وعليكم بالخير والبركة، تتراقص الكلمات ويتنافس المهنون على التهنئة، نعم هذه فرحة العيد وهكذا هو العيد شعيرة من شعائر الله تعالى، قال تعالى: "ذَٰلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ"
قال تعالى: "وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا ۖ فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ"
بهذه المناسبة الدينية والفرحة الدنيوية والشعيرة الربانية، أدعوا إلى التسامح والألفة بين الأشخاص سعيًا وراء الترابط بين الافراد سواءً أفراد الاسرة أو المجتمع، لنجعل من العيد هذا صفحة لبداية جديدة في حياة يسودها التسامح والالفة بيننا...
حسن العجمي
تعليقات
إرسال تعليق
شاركنا بتعليقك..